الانصارى تشلساوى
هناك بشر يحتاجون إلى عمليات تجميل داخلية مثل تكبير القلب
وشفط الحقد وتكسير خلايا الشر في نفوسهم ونفخ ضمائرهم
الهزيلة...تحيا آزواد
*** *** ***
الانصاري الخزرجي الانصاري
النتافس لا بد أن يكون تنافسا شريفا فيما ينفع المنطقة وأهل المنطقة
علي السواء أما هذا عربي وهذا طارقي وهذا فلاتي وهذا سنغاي
هذه الألفاظ كلها لصالح الماليين ومن والاهم فيقوا فيقوا فيقوا
*** *** ***
ابوعبدالرحمن الانصاري
وسط هذا التعتيم الذي يمارس ضد مايتعرض له الشعب اﻷزوادي
اﻷعزل من تصفيات وانتهكات عنصرية وإبادة فرديةجماعية من
عصابات غندكوي وأنصارها ممن يتواطأ معها من الجيش المالي
؛حيال كل ذلك ﻻينبعي أن يكون هناك من يفرق بين القبائل اﻹثنية
التي بجمعها مصير واحد،فالخطر محدق بالجميع.
*** *** ***
لميس البربوشية
كلما مارس الجيش المالى العنصرى هوايته فى التنكيل بالأبرياء,
والتى كان آخرها المجزرة التى ارتكبها ضد عرب وطوارق
بالقرب من قاوه, نجد أصوات الذل والعار من عملاء مالى تخفت,
فأين أنتم يامثيرى الفتن ممايجرى من تصفيات عرقية ضد إخوتكم
العرب والطوارق, أين النخوة والشهامة التى يدعيها بعض الأبواق
عندما يتعلق الأمر بخلاف بين الأزواديين؟؟!! لماذا لانسمع عبارة
إدانة واحدة من هؤلاء الخفافيش. لماذا لاتشنون حربا على الجيش
المالى العنصرى بدل إشعال الفتنة بين الأشقاء؟؟ فمالى يعتبر
العرب والطوارق إخوة ولهذا يستهدفهم جميعا. فلماذا لانتعلم
الدرس ونوحد صفوقنا؟
*** *** ***
الانصارى تشلساوى
اعتقالات واغتيالات
يتم فى كل ساعة اعتقال أو اغتيال أزوادى فى أقاليم تمبتكو وقاوا
بينما هناك مناوشات واستعراض للقوة بين الحركتيين العربية
والوطنية...
إلى متى التناحر والجيش المالي يسرح ويمرح يبيد ويغنم ويدمر
المنازل ويتهم من يريد؟؟أإلى إبادة الشعب الازوادى ؟؟؟
أزواد لنا إما أن نعيش سعداء أو نموت بشرف شهداء...
الحرية للشعب الازوادى والخزى والعار لتجار الإنسانية!!
*** *** ***
الا زوادي
أزوادي.
لا أقول كما يقول البعض :لا أعرف جدي وقبيلتي!!
بل أعرف جدي وقبيلتي
ولكن بما ينفعني علوّهم في عاقبة من الزمن
أنا ابن اليوم
تحية عطرة لكل ازوادي شريف وسحقا لكل عميل دني حتى لوكان
أخي الشقيق
ارفع القبعة لمن يدافع عن نفسه وشرفه
أجدّد حبي واحترامي لكل أزواديّ مهما كان أصله ولونه
وكرهي لكل زنديق عميل دخيل على أزواد وأهله بحثا عن فتنة
وكل مرتزق رخيص....
آزواد للأزوادين فقط...
*** *** ***
Said Tuareg
لا يمانع ويتأمر علي قيام دولة أزواد إلا إنسان عدو لأهل أزواد أو
خائن عديم الضمير ، انظرو إلي هولاء المساكين ألا يستحقون
العيش بكرامة ؟؟. اللهم يسر قيام دولة أزواد
*** *** ***
Abdelaziz Atariki
عندما بدأت الثورة وعجز العدو عسكريا عن ابطال ووقف ثورة
التحرير انتقلوا إلا الحرب الفكرية التى حققت نجاحا باهرا ...
إذ استطاعوا تحويل القضية والثورة الوطنة إلى قضية دينية وسبب
ذالك تفرق الشمل وإثارة الفتن بين أبناء الشعب الأزوادي وعندما
انتهت مدة تلك الاستراتيجية حوّلوها من حرب دينية إلى إلى حرب
قومية قبلية وأدى ذلك إلى تناحر الأزوادين فيما بينهم ..
النتائج :
1- فشل مشروع تحقيق الهدف (الدولة )
2- تقاتل الأزوادين فيما بينهم وقتل في ذالك المئات
3-تشتيت أفكار الشّعب الأزوادي وتحولها إلى أفكار متضادة
متباينة وانعكس ذلك سلبا على واقعهم..
4-الرجوع عن كل المكاسب إلى الأمور الوضعية التافهه كالقبيلة
والقومية...
*** *** ***
Medhattay Ait
السؤال الذي ينتابني من حين لآخر :
لماذا نلاحظ التنافس على تمثيل الشعب الأزوادي الذي يُقتل ويُعتقل
أبناؤه كل يوم من طرف الجيش المالي العنصري بينما تغيب هذه
المنافسة في ميدان العمل الشريف من أجل إنقاذ من بقي حيا من
المساكين الذين لاحول لهم ولاقوة يواجهون بها العدوان المستمر
ضد البشرة البيضاء في تنبكتو وقاوا وضواحيهما وغير ذلك من
الأماكن التي يعيث فيها مجرمو باماكو فسادا .؟؟
*** *** ***
Abdi Latif Adil
في الأزمات ومفترقات الطرق ، يعمد الانتهازيون إلى الاستفادة من
اختلاف وجهات النظر في المجتمع للضرب على الوتر الطائفي
لحصد مكاسب يصعب عليه نيلها في أوقات التوافق والرخاء ،
فيعتمد أسلوب الشتم وإثارة النعرات وإيغار الصدور والصيد في
الماء العكر ، واستغلال الهياج والحماس العاطفي نتيجة تشنج
حوار هنا ، أو مناوشة هناك. وهم يعلمون جيدا أن فئة الشباب
بعنفوانها وحماسها وهياجها العاطفي هي الصيد الثمين لهذه
المؤامرات ....
انتبهوا وتيقظوا
أن أكبر ضرر يمكن أن يلحق بأمتنا ووطننا هو الانجراف وراء
التأجيج الطائفي البغيض.
نـــعــــم لأزواد. لا للعنصرية لا لمالي نـــعــــم لأزواد. لا
للعنصرية لا لمالي نـــعــــم لأزواد. لا للعنصرية لا لمالي نـــعــــم
لأزواد. لا للعنصرية لا لمالي نـــعــــم لأزواد. لا للعنصرية لا
لمالي عدنا ولن ننسحب حتى تحقيق الاهداف..أزواد حرة مستقلة
وتبا لاصحاب الفتنة وعاشت الحركة الوطنية لتحرير ازواد
*** *** ***
المعتصم الأزوادى
كلما مارس الجيش المالى العنصرى هوايته فى التنكيل بالأبرياء,
والتى كان آخرها المجزرة التى ارتكبها ضد عرب وطوارق
بالقرب من قاوه, نجد أصوات الذل والعار من عملاء مالى تخفت,
فأين أنتم يامثيرى الفتن ممايجرى من تصفيات عرقية ضد إخوتكم
العرب والطوارق, أين النخوة والشهامة التى يدعيها بعض الأبواق
عندما يتعلق الأمر بخلاف بين الأزواديين؟؟!! لماذا لانسمع عبارة
إدانة واحدة من هؤلاء الخفافيش. لماذا لاتشنون حربا على الجيش
المالى العنصرى بدل إشعال الفتنة بين الأشقاء؟؟ فمالى يعتبر
العرب والطوارق إخوة ولهذا يستهدفهم جميعا. فلماذا لانتعلم
الدرس ونوحد صفوقنا؟
وتبقى الحرية هي المطلب لا لعودة لمالي
ردحذفأزال المؤلف هذا التعليق.
ردحذفالاصرار على النجاح
ردحذفالفشل ينبغي أن يكون معلماً لنا وليس مقبرة لطموحاتنا، والفشل ما هو إلا حالة تأخير وليس هزيمة، إنه تحول مؤقت عن الوصول إلى الهدف وليس نهاية مميتة، وهو شيء يمكننا تجنبه فقط بأن نقول أو نفعل أو نكون شيئاً.
فالحياة عبارة عن سلسلة من التجارب والخبرات، بعضها جيد والآخر سيئ، وكل واحدة من هذه الخبرات تجعلك أكثر قوة على الرغم من أنه غالباً ما تغفل عن إدراك ذلك! فكما يقول المثل "الضربات التي لا تقصم الظهر تزيده قوه".
لذا تعلم بأن الإحباط والمعاناة الذين تتحملهما يساعدانك دائماً على التقدم للأمام متى اتعظت منهما، فهذا العالم الذي نعيش فيه ما هو في الحقيقة إلا فرصة لك لتطور شخصيتك، لذا ينبغي أن تبقى وسط أحداث الحياة ونشاطاتها، فالحياة عبارة عن فصل دراسي تتعرض فيه للاختبار ويتوقع منك أن تحقق تقدماً هاماً خلال فترة زمنية معقولة، وإن لم تستفد في فصل الحياة، فإنها ستعيد لك الدرس تلو الآخر حتى تتعلم وتنجح، وهذا يشبه إلى حدٍ كبير الفصول الدراسية فمتى ما رسب الشخص فإنه إما أن يعيد الفصل حتى ينجح أو ينسحب ويسقط!
فانظر عزيزي القارئ هل كنت تنظر لحالات الفشل
بأنها فشل كلي، أم كنت تنظر لها بأنها فشل
للمحاولة ذاتها والتي قد قمت بها؟ إذ أن هناك فرقاً كبيراً ما بين الاثنين، فإن كنت تعتقد بأنك شخصياً قد فشلت فهذا من شأنه أن يثنيك
عن عمل أو أداء محاولات أخرى؛ لأنك تكون بذلك قد قللت من شأنك، ومن قدراتك الشخصية، وغالباً ما يكون هذا نتيجة لقلة أو انعدام ثقتك بنفسك، أما إن كنت تعتقد أن محاولتك كانت فاشلة، فهذا من شأنه أن يجعلك تقوم بدراسة
سبب فشل محاولتك الأولى لتقوم بتجنب مسبباتها
وعلى أية حال لا يوجد هناك فشل حقيقي، فما ندعي بأنه فشل ما هو إلا خبرة قد اكتسبناها من واقع تجاربنا في الحياة، إذ أن الشخص الفاشل هو الذي لا يتعظ من تجاربه، ويعتبر أن
الأمر منتهياً من حيث فشله!!!
إخواني وأخواتي يا من تقرؤون هذه المقالة... هل تعتبرون محاولاتكم السابقة حالات تجارب وخبرات تكتسبونهامن خلال تعاملكم مع متقلبات الحياة؟ أم تنظرون لها بأنها حالات فشل لكم؟
أنتم أفضل من يجيب على هذه الأسئلة...
واتمنى أن تكون إجاباتكم بأنكم تعتبرون
محاولاتكم السابقة بأنها تجارب وخبرات تكتسبونها
لأنكم بذلك لن تتوقفوا من المضي قُدماً في تكرار محاولاتكم لتحقيق النجاح مع تغيير في الأسلوب المتبع حتى تصلوا لمبتغاكم.